قبل أسابيع انفجرت قضية كبيرة نالت من الممثلة المصرية شيرين رضا طليقة المطرب عمرو دياب، والتي لها ابنة واحدة منه اسمها نور تبلغ اليوم الثامنة عشرة من عمرها.
شيرين التي أصبحت نزيلة صفحات الحوادث بسبب زيارتها لفندق سميراميس لزيارة الأمير السعودي بندر والذي هو ابن شقيق طليقها الثاني سلطان بن كمال ادهم رئيس المخابرات السعودية الاسبق.
ولأنها - كما تعترف - عصبية جداً، فهي لم تقبل بالتفتيش أو حتى السؤال عن وجهة حركتها لأدوار الفندق، فغضبت بشدة، الأمر الذي دعا الضابط لإعداد محضر في الشرطة والقبض عليها في السويت الخاص بالأمير الصغير.
شيرين «العصبية» اغضبت طليقها السعودي الذي أعلنت عن اسمه وأبرزت وثيقة زواجها (وطلاقها) منه، فغضب زوجها السابق سلطان ادهم، وشن هجوماً عليها في الصحف السعودية، واستنكر إظهار ورقة زواجه بها، لأنه متفق معها على ان يظل هذا الزواج سرياً، حتى لا يتسبب في مأزق له أمام اسرته السعودية، وهذه مشكلة اخرى تصادف شيرين التي قد تهاجر الى لندن او باريس بسبب الكابوس الذي تعيش فيه هذه الايام.
عمرو زعلان
من جهة أخرى، صرح المطرب عمرو دياب لأحد أصدقائه برغبته في انضمام ابنته نور (من شيرين رضا) الى حضانته، فقد بلغت البنت 18 عاماً، ومن حقها ان تعيش مع اخوتها مع زوجة عمرو الحالية زينة عاشور وهي سعودية الجنسية من اصل مصري، وسيضم نور لاخوتها الثلاثة، ليعيشوا جميعاً في قصره الكبير بطريق مصر اسكندرية الصحراوي، وينتظر عمرو هدوء الضجة التي حدثت لطليقته ليبدأ الشروع في طلب
حضانة ابنته البكر نور عمرو دياب
مع خالص تحياتي